The Fact About النقد في العمل That No One Is Suggesting



افتراض وجود كوامن نفسية عميقة في لا وعي الأديب: مهما حاول الأديب المبدع كبتها وإخفائها فإنّها تظل تلوح بلا شك على سطح النص فتتراءى من خلال رموز لفظية وإزاحات ووقفات، وتحليل النص وفهمه على النحو الصحيح لا يكون إلا بالكشف عن تلك المكامن النفسية التي يتضمنها النص.[٦]

الحساسية النقدية، والموهبة وحدها لا تكفي الناقد للمارسة النقد، وإنما يحتاج الناقد إلى الاحتكاك المباشر والمستمر مع الأعمال الأدبية، وأن يكون لديه خبرة بطبيعة النصوص الأدبية، والأدوات المناسبة لتحليلها، ولا بدّ له من معايشة الأعمال الأدبية معايشة مستمرة تساعده على اكتشاف مواطن الإبداع في العمل الأدبي، وكل هذا مما يجعل الناقد ثاقب النظر، وسريع البديهة، وقادرًا على التقاط أساليب الكاتب وموطن الإبداع في عمله الأدبي بسرعة. الموضوعية

عندما ينتقدك أحدهم لا تُبدِ استياءك أو تعقد ذراعيك أو تتجهم. صحيح أنّ مكتبك هو بيئة عمل، ولكن هذا لا يمنع مديرك وزملاءك من ملاحظة انفعالاتك، حيث تشير تعبيرات الوجه السلبية ولغة الجسد إلى أنّك لست مهتماً بما تسمعه أو أنّك تريد إنهاء المحادثة.

الحكم: عرف فيلدمان الحكم بأنه “إعطاء العمل مرتبة بالنسبة إلى الأعمال الأخرى من النوع نفسه”. حينما يعطي حکماً نقدياً على عمل فني فمن الواجب أن ينسب إلى عدد كبير من أعمال مشابهة، فبعض النقاد يقع في خطأ كبير في الرجوع إلى أعمال فنية حديثة؛ فالأصح أن يعتمد على نطاق أوسع من المواضيع المماثلة في الزمان والمكان، فنطاق المواضيع المماثلة في هذا الزمان يعتبر كماً هائلاً، لذلك يعتبر معرفة الكثير من تاريخ الفن دعم كبير للحكم النقدي للناقد، ومقارنة الأعمال الحاضرة بأفضل أعمال الماضي لا تعني محاكاة الماضي ضمناً، بل بشكل عقلاني للوصول إلى الفخامة، ويجب معرفة كذلك التقنيات الملائمة، فإن الفخامة التقنية تعني بالمنطق استخدام الأدوات والخامات، والتوافق الشديد بين مظهر، ومعنى، ووظيفة العمل الفني.

كان سيجموند فرويد نفسه قد أقر بأنّ فاعلية المنهج النفسي تعد قاصرة في تفسير الأعمال الأدبية والفنون التشكيلية على وجه الخصوص؛ وذلك لأن الأدب لم يكن من اهتماماته ولا من اختصاصاته وإن كان الناقد الأدبي ينتفع بعض الانتفاع من نظريات علم النفس إلا أنه لا يجدي نفعًا كمنهج مستقل بذاته؛ وذلك لأن علم النقد في العمل النفس يقتصر مجاله على دراسة نفسية الإنسان وليس إنجازاته ونصوصه.[٢٥]

أولاً وقبل كل شيء، يجب أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليس بالضرورة شيئًا سيئًا. فعندما يقوم الآخرون بتقديم آرائهم وتقييماتهم السلبية، فإنهم يعطونا فرصة للنمو والتحسين.

لإلقاء عرض مقنع وفعال. اكتساب هذه المهارة سيساعدك في بناء وتقديم عروض تثير الاهتمام وتعزز فرص نجاحك في المجال الذي تعمل فيه.

١ تعليق واحد القواعد الذهبية لإدارة الأزمات الإعلامية ٨ ديسمبر ٢٠٢٤

نتمنى جميعًا أن نختبئ في الرمال بينما نتلقى النقد.ومع ذلك، فإن الهروب من الموقف غير مُجدي على الإطلاق. ماذا ستفعلين إذا نجحت في الهروب ثم وجدتِ أن عملائك غير راضين أو زملائك يكرهون العمل معكِ؟. على الرغم من صعوبة التعامل مع جميع الانتقادات، فإنه يتعين عليكِ ذلك.

لا تدع أعباء الإخفاقات السابقة تزعجك. إنّ جلد ذاتك على كل الأشياء التي كان بإمكانك القيام بها بشكل أفضل هو مضيعة لوقتك وطاقتك، فمن الأفضل لك توجيه هذه الطاقة إلى تعلم أشياء جديدة والعمل على تحقيق أهداف أخرى.

والحقيقة هي أنّ الآخرين يرون عيوبك بشكل أفضل منك؛ لذلك فإنّ تعلم كيفية تقبُّل النقد ضروري إذا كنت ترغب في التطوّر في العمل.

عندما تتعرض لانتقادات شخصية، يجب أن تحاول عدم اتخاذها بشكل شخصي والتركيز على الجوانب المهنية والبناءة في النقد، وتجنب الرد بطرق عدائية أو عاطفية.

ولكن كما كتب عالم النفس والمحاضر في جامعة أستون روبرت ناش: "الفشل في تحقيق أهدافنا يجعلنا نشعر بالاستياء.

من خلال بناء علاقات إيجابية مع الآخرين، يمكننا أن نحصل على مزيد من النقد البناء والتقييم السلبي الذي يمكن أن يساعدنا في تحسين مهاراتنا وتطوير أنفسنا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *